ـ وجود طاغى كبييييير اوى للبنات و الستات
ـ اختفاء الإخوان
ـ التركيز على حق البنات اللى اتسحلت و اتهانت .. و على حق الشهداء
ـ اعلان مجلسـ رئاسى مدنى .. و أسماء المرشحين .. و الدعوة لـ بدء جمع التوقيعات
ـ كان فيه شاشتين كبار .. بيتعرض عليهمـ انتهاكات الجيش
ـ يقال إن العدد وصل لـ مليون
=========================================
صلاة الجمعة ..
الإمامـ ماكنش الشيخ مظهر شاهين ..
و الإمامـ اللى قامـ بـ الخطبة و الصلاة .. كان بيقول كلامـ غريب ..
مِن قبيل "كاسيات عاريات" .. توحيد صفوف المسلمين .. و الأدعية كلها كانت للمسلمين مش للمصرين كلهمـ !
أول مالصلاة خلصت ..
واحد قال : فين الإمامـ مظهر فين ؟؟ ودّيتوه فيييين ؟؟!
و الناسـ كلها كانت ضد الإمامـ اللى صلّى بينا دة
حد برة المسجد قال : كان ناقص يقولنا : أطيعوا المشير !
=========================================
مِن الهتافات :
ـ يسقط يسقط حُكمـ العسكر !
ـ شوفوا الكدب الحصرى .. عالتليفزيون المصرى
ـ يا إعلامنا يا كدّاب .. الميدان مليان شباب
ـ قول .. اتكلمـ .. السلطة لازمـ تتسلمـ
ـ قول .. ماتخافشى .. المجلسـ لازمـ يمشى
ـ الجدع جدع .. و الجبان جبان .. و احنا يا جدع .. قاعدين فى الميدان
ـ ارفعى راسكـ .. ارفعى راسكـ .. انتِ أشرف ماللى داسكـ
ـ يا علاء يا شهيد .. دمّكـ غالى يا طبيب
ـ يلا يا مصر ثورى ثورى .. ولا طنطاوى ولا جنزورى
ـ جيش مصر بتاعنا .. و المجلسـ باعه و باعنا !
ـ مش عايزنكـ حاكِمـ .. عايزينكـ تتحاكِمـ
ـ ارحل ارحل يا مشير
ـ شيخ الأزهر يا عماد .. هانجيب حقكـ مالأوغاد
ـ يا عساكر يا أوباش .. بنت بلدنا ماتتعرّاش
ـ ثوّار .. أحرار .. هانكمّل المشوار
=========================================
كريمة الحِفناوى (ناشطة سياسية و عضوة فى حركة كفاية):
ـ انا بتهمـ المجلسـ العسكرى انه شوه سمعة مصر
ـ قالوا فيه طرف تالت .. الطرف التالت دة هو الداخلية و الشرطة العسكرية ..
و اللى مش عايزين الثورة تكمل !
-----------------------------------------------
نادر السيّد
أنا نازل النهاردة عشان بناتى .. و مراتى .. و أمى اللى فى البيت ..
آخر حاجة كنت أتوقعها اننا ننزل للسبب دة ..
أتوقع ننزل عشان دمـ الشهدا .. ننزل نجيب حقنا ..
لكن توصل ان بناتنا يتهتكـ عرضها !!
بيقولوا ميدان التحرير مش هو مصر !
بسـ ميدان التحرير هو قلب مصر و اللى بيحركـ الأحداث ..
و انت واقف هتلاقى جمبكـ واحد مسيحى و واحدة محجبة و واحد بجلبية و واحد بتيشيرت و جينز و واحد بـ دقن ..
هى دى مصر
-----------------------------------------------
رجال الأزهر
رفعوا راسنا .. و وقفوا وقفة تُتحرمـ ..
دافعوا عن حق البنات ..
جابوا أمثلة من صحابيات ..
الشيخ محمد فرحات :
يقال فلان رجل و فلان رجلة ..
فـ مرحبًا بـ رجلات مصر
أقول للجالسين فى البيوت : تبًا لكمـ ..و عار عليكمـ !
هتافات المتظاهرين : الإخوان فين ؟؟ الأزهر أهُمـ !
-----------------------------------------------
والد الشهيد علاء عبد الهادى :
أقسمـ بـ الله ان علاء انضرب و هو بيعالج مريض
أنا فخور انى أبُ الشهيد
=========================================
مجلسـ رئاسى مدنى :
اقتراح بـ تكوين مجلسـ رئاسى مدنى مكون من :ـ
ـ م. نهى الزينى
ـ د. عبد المنعمـ أبو الفتوح
ـ د. محمد البرادعى
ـ أ. حسامـ عيسى
ـ أ. حمدين صبّاحى
اللى عايز السلطة تتنقل للمجلسـ المدنى .. يوقع على البيان دة ..
و هيلاقيه في :
ـ صينية ميدان التحري
ـ شركة بنها
ـ المجمّع
ـ كنتاكى
من 3 بعد الضهر
ت : 01125011635 - 010088376
unitegypt@yahoo
=========================================
معركة الأتوبيسـ :
ـ بدأت المعركة من أول ماعدينا عالعبّاسية ..
اتفتحت السيرة ...
و الكلامـ كان ان دول "بتوع العبّاسية" عايزين حال البلد يمشى
بدل ما "بلطجية" التحرير ماوقفين حالها
هنا انا اتكلمت :
ـ على فكرة .. انا من البلطجية اللى حضرتكـ بتتكلمـ عنهمـ
و لو هى دى البلطجة ... يبقى انا فخورة انى بلطجية !
و من هنا بدأت المعركة . . .
هو : احنا بقى ضدكوا
انا : و احنا مش ضدكوا ... احنا ضد رأيكوا لكن مش ضدكوا ..
هو: مايفش حد بينزل التحرير إلا و له مصلحة !
انا : حضرتكـ ازاى تتهمنى كدة علنًا !!
انا واحدة لا مشتركة فى حزب ولا عضوة فى أى حركة .. ولا أعرف حد فى الإنتخابات !!
شوية من هنا .. على شوية من هنا ...
المهمـ .. لقيت نفسى و لأول مرة .. انا و ممتى و 3 شباب إسلامين (و لو انى ضد التصنيفات) فى جبهة .. و باقى الأوتوبيسـ فى جبهة !
لـ درجة انهمـ بيقولوا على فيديوز قتل و سحل المتظاهرين .. متركبة
قلتلهمـ : يانهار ........ فوتوشوووووووووب !!
انه حزب الكنبة يا معلّمـ ..
صدق اللى قال انه أغلبية ....مانكرش انى أُحبطت .. و قلقت ..
و حسيت بـ الظلمـ البيّن !
بسـ طمنتنى كلمة نادر السيد لمّا قال .. ان الميدان هو قلب مصر و هو اللى بيحرّكـ الأحداث !
=========================================
البومـ صور:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق